بحث هذه المدونة الإلكترونية

شريط جديد المدونة

الاثنين، 21 نوفمبر 2011

كتاب أختلف معك ولكنى أحبك



ثقافة الاختلاف .. ولدت فى العالم العربى .. عندما كانت المساجد منابر للعلم...و يدرس فيها المذاهب المختلفة دون تعصب و تشنج .. عندما كان يقال رايى صحيح يحتمل الخطأ....و رأى غيرى خطأ يحتمل الصواب .. ثم رحلت عنه... ففى ايامنا...رايى هو الحق و كل ما عداه هراء .. و عقلى و قرارتى هى الصواب و كل من يختلف معى ذو نفس ضعيفة , متصف بكل عيب و نقص .. ففى ايامنا...نجرح فى شخوص من نختلف معهم و نترك ما أختلفنا من أجله .. و لكن الطامة الكبرى...هو نسيان سبب الخلاف الاساسى ...و التفرغ للتجريح .. فهل سيكون لهذه الرحيل رجعة .. و متى نقول .. اختلف معك و لكنى احبك





0 التعليقات:

إرسال تعليق

* اثبت وجودك ...... شاركنا التعليق ........ تنموا المعلومة وينتفع الجميع .
* ارجوا من السادة المشاركين عدم وضع رد به روابط اعلانية خارجية .
* انتبه الى الفاظك واعلم ان عليك رقيب .

تحياتى م. على حسين الفار

اخر الكتب المضافة

افضل المواضيع